Podchaser Logo
Home
بودكاست البحث عن معنى

كوثر الناصر

بودكاست البحث عن معنى

Good podcast? Give it some love!
بودكاست البحث عن معنى

كوثر الناصر

بودكاست البحث عن معنى

Episodes
بودكاست البحث عن معنى

كوثر الناصر

بودكاست البحث عن معنى

Good podcast? Give it some love!
Rate Podcast

Episodes of بودكاست البحث عن معنى

Mark All
Search Episodes...
هناك مرحلة من عمري لا أرغب بتذكرها... عادة أتعامل معها كبقعة سوداء ولا أعرف كيف مضت تحديداً.. في هذه الحلقة تحدثت عنها وكيف تجاوزتها ........................................................ شكر خاص إلى لين الطريقي لمساهمتها في كتابة الحلقة .
لم أكتب أهدافاً جديدة لهذا العام ! وقبل أن تصفني بأني كسولة  وبلا شغف.. استمع لهذه الحلقة
هل أنا وحدي من يملك  قراراً معلقاً… أستمر في تأجيله وأتحاشى التفكير فيه؟! في هذه الحلقة أتحدث عن القرارت المعلقة، عندما تعلق قدميك في منطقة ضبابية..  لا أنت الذي اتجهت نحو القرار الجديد ولا أنت الذي تحملت مسؤولية قرارك الحالي ...وتبقى مثل سفينة
كلنا لدينا مانندم عليه، كلنا بلا استثناء.. ورغم كل ما يحمله النم من مشاعر مزعجة ومربكة…ولكن هل الأفضل أن نتجاهلها أم أن للندم قوة، ومزايا يمكن استثمارها!  
شكر خاص لراعي الحلقة تطبيق لبيه كود الخصم: kn15 لتحميل التطبيق:  https://apps.apple.com/app/id1244654624?mt=8    
كان صوت أمل يصلني عبر الهاتف مرتعشاً، والعبرات تخنقها، تخبرني بأنها لطالما حلمت بأن تكون انسانة مؤثرة في مجتمعها،  وتصنع فارقاً إيجابياً في محيطها، ولكن كيف يكون لها ذلك وهي الآن تمر بالعديد من العثرات: ديون، طلاق ومشاكل أسرية! كات تسألني بنبرة
لا زلت أتذكر تلك الأوقات قبل 4 سنوات، حين كنت في طريقي إلى عملي، عالقة في الزحام، ورأسي مثقلٌ بالأفكار، أتساءل: هل أنا في المسار المهني المناسب؟ هل يستحق هذا المجال أن أكرس له مجهودي وسنوات عمري؟ هل هذا أفضل استغلال لمهاراتي وإمكانياتي؟ هل سيسا
حين تعتاد على الشعور بالقلق حتى في الأوقات التي تكون فيها ظروفك مستقرة إلى حد ما وكأنك ماعدت تثق بأوقات السعادة ولاتطمئن للحظات الهدوء
كان جندياً شجاعاً، يقاتل ببسالة في الصفوف الأولى بساحة المعركة، وإذا به يفاجئ برصاصة تأتي من الخلف لتصيب رأسه!  لم يكن خلفه سوى رفاقه الجنود، فكيف يغدرون به؟ ما ذنبه؟
كنت بعد كتمان طويل أصل لنقطة الانكسار وهنا أنفجر... وأقرر المضي وإغلاق الأبواب خلفي بلا رجعة، فالعلاقة التي كانت جداً قريبة تصبح رسمية للغاية، وذلك العمل الذي كنت أمنحه كامل طاقتي فجأة أرحل عنه!  بالنسبة لي سلوكي مبرر جداً لكن بالنسبة للطرف الآ
كانت أروى تبكي وهي تخبرني بأسفها على ما آلت إليه الأمور بسبب اختيارها الخاطئ: "لا أدري لماذا فعلت ذلك بنفسي؟ لقد أهدرت ثلاث سنوات من عمري في المكان الخطأ؟ لماذا تجاهلت كل العلامات التحذيرية التي كانت أمامي؟ كنت أعتقد بأني أذكى من ذلك".   ولعلك
كثيرا ما تم تحذيرنا من العلاقات السامة لكن هل حذرك أحد من الأهداف السامة؟ تلك التي تتستنزفك أكثر مما تضيف لحياتك قيمة ومعنى.
هنا أشاركك قصتي مع متلازمة المربع المفقود!
 هنا أروي ثلاث قصص لشخصيات أعرفها وأتمنى أن يسامحوني.. العامل المشترك بينهم هو أزمة الشعور بالاستحقاق! هل فعلاً رفع الشعور بالاستحقاق يخدمنا أم أنه قد يعمل ضدنا؟
كانت المعالجة النفسية بات بيرسون في بدايات عملها تتعجب حين يأتيها أشخاص مميزون ويملكون مواهب جيدة ومع ذلك لايصلون لما يريدونه، رغم كل مايبذلونه من جهد وكأن هناك جداراً غير مرئي يصطدمون به كل مرة!  
هل تشعر بأن قيمتك يحددها مدى احتياج الآخرين لك  ومدى قدرتك على إنقاذهم من مشاكلهم؟ فإذن ربما تعاني من حالة الفارس الأبيض..
كنت أؤمن مثل كثير منا أن لوم الذات (مفيد) فهو سيدفعنا للتحسن المستمر، ويدل على امتلاكنا لضميرٍ حيٍ يحمينا من الوقوع في الخطأ مرة أخرى، وأننا نستحق بعض العقاب الذاتي حتى نكون أكثر حرصاً. لكن في ذات الوقت قد تلاحظ أن هذا اللوم يستنفذ طاقتك..يدمر
هل تشعر بأن هناك فرق كبير بين ماتود تحقيقيه وواقعك الحالي.. فرق كبير إلى الحد الذي تشعر بأنه يثقل روحك ويثبط عزيمتك!
نكرر دائماً أننا لانعبأ بنظرة الآخرين لنا إطلاقاً وأننا مكتفين بذواتنا! ولكن هل فعلاً يمكننا ذلك؟ يقول وليم جيمس مؤلف كتاب مبادئ علم النفس: "أنه لايوجد عقاب أشد شيطانية من أن ينطلق المرء ساعياً في المجتمع من دون أن يلاحظه أحد بالمرة! أن تدخل مك
هذه الحلقة لأجل أن تملك الجرأة في مشاركة صوتك الخاص  مع قصة ملهمة لضيفي المبدع الأستاذ أحمد قريش
كانت أمي دائما تقول عني (سبع صنايع والحظ ضايع) بسبب تعدد الهوايات لدي وكان يصعب علي أن أحدد واحدة منها لتكون هي شغفي الأوحد لو مررت بحالة مشابهه فهذه الحلقة لك
البدايات غالباً جميلة.. معظمنا عندما نبدأ علاقة أو مشروع أو تعلم مهارة جديدة، نكون في قمة حماسنا ومتعتنا  ثم تبدأ العقبات والصعوبات في الظهور والنتائج تتأخر فنتساءل  هل أتمسك لأظفر بثمار الصبر؟ أو أتخلى وأرحل بسلام؟
تولد العديد من الأسئلة من تجاربنا المؤلمة مثل: لماذا رحل؟ لماذا عوملت بهذه الطريقة؟ لماذا أنا؟ ونظل نبحث عن إجابة تخرس السؤال الذي يضج فينا، نريد أن ننجو من دوامة التفكير به.. لكنه يحاصرنا، ويعلو صوته كلما خلونا بأنفسنا. فكيف نتعامل مع هذه الأس
Rate

Join Podchaser to...

  • Rate podcasts and episodes
  • Follow podcasts and creators
  • Create podcast and episode lists
  • & much more

Unlock more with Podchaser Pro

  • Audience Insights
  • Contact Information
  • Demographics
  • Charts
  • Sponsor History
  • and More!
Pro Features