كيف تتعامل مع الآخرين وقت الخلاف؟ الخلافات واقع لا مفر منه في جميع العلاقات، وطريقة تعاملك معها هي التي تحدد شكل علاقتك أو مصيرها.في هذه الحلقة نستكشف عالَم الخلافات. كيف تجعل نقاشاتك جيدة؟ وما أنماط الأشخاص في التعامل مع الخلاف؟ ما الفرق بين
كم عدد أصدقائك؟ وهل علاقتك بهم جيدة؟نعيش في أفضل العصور من ناحية التواصل، إلا أنّ أزمة العلاقات، والصداقة تحديدًا، تحوّلت إلى «جائحة وِحدة»! فالكثير منّا يُعاني في تكوين صداقاته والحفاظ عليها.في هذه الحلقة نستكشف «علم نفس الصداقة» فما الذي يم
كيف نكسب مكانتنا الاجتماعية؟نعيش اليوم في عالم يغلب عليه التنافس وتتزايد فيه شعارات التفاخر، فصار الجميع يسعى لحجز مكانه في سباق الاحترام ولعبة المكانة؛ ساعتك وأفكارك وصورك في سنابشات حتى لهجتك تحدّد مكانتك في المجتمع.في هذه الحلقة نستكشف «لعب
كيف نأخذ القرار الأنسب لنا؟أصبحنا نعيش في حقبة مُعقّدة، وهناك وفرة خيارات لكل شيء: في السلع والفرص والعلاقات، حتى في أنماط الحياة والهوايات... بعض القرارات هامشية، لكن هناك قرارات مصيرية لا تسمح بالعشوائية والسذاجة كالزواج والوظيفة والدراسة أو
كيف تتشكّل قناعاتنا وشخصياتنا دونَ أن نشعر؟من الطبيعي أننا نتأثر بالكتب والقدوات أو بسلوك العائلة والأصدقاء، لكن هناك الآن مؤثرات خفيّة تصنع أفكارنا ونظرتنا إلى الحياة بشكل لا يُمكن تصوّره!في هذه الحلقة نستكشف «أثر التعرّض البسيط»، في تشكيل ش
لماذا تضحك عندما ترى شخصًا يضحك؟ وهل الضحك أهم بكثير للمرأة أم للرجل؟ وكيف يساعدنا الضحك في علاقاتنا الشخصية؟الضحك تجربة بشرية قديمة ودواءٌ للتشافي ومشاعر تبدأ معنا من الأسابيع الأولى في حياتنا ونعيشها كل يوم، غير أنّ العلماء قليلًا ما تناولوه
متى يكون الإصرار خطيئة؟ وماذا عن التخلّي وتغيير المسار كخطوة للنجاح؟لا يختلف أحد على أن الإصرار من القيَم النبيلة التي تفسّر نجاح كثير من البشر، ولكنْ هناك جانب آخر قد يكون مُظلمًا.في هذه الحلقة نتحدث عن «خطيئة الصملة»، ومتى يكون تمسّكنا بطمو
هل تعتقد أنك إنسان صَبور أم تغلبك النشوة العاجلة؟نحن بطبيعتنا مفطورون على مطاردة اللذة. لدينا نزعة للتركيز في الحاضر والتغافل عن المستقبل، فنفضّل المكاسب العاجلة الصغرى مقابل التخلّي عن المكاسب الكبرى في المستقبل. هذه النزعة شديدة السطوة والاس
كيف تؤثر علاقاتنا الضعيفة والهامشية في تحديد مسار حياتنا؟فمن البديهي أنْ نتأثر بأصدقائنا وعائلتنا، لكنّ هناك علاقاتٍ أخرى تعيش في الظلّ (مثل علاقتنا بحارس العمارة)، ومن الممكن أنْ تفتح لنا أبواب النجاح وفرص الحياة المزدهرة!في هذه الحلقة نستكش
كيف تورّطنا المشاعر وتمنعنا من اتخاذ القرارات الحكيمة؟للمشاعر قوّة هائلة على آلية التفكير لدينا، سواءً المشاعر السلبية وحتى المُبهجة، فكلّها تشكّل حاجب أمام رؤيتنا للواقع.في هذه الحلقة نتحدث عن «فجوة المشاعر»، وكيف نتحوّل من شخصٍ إلى شخص آخر
متى آخر مرة شعرت بالتجاهل أو القطيعة أو الرفض من الآخرين؟الشعور بالإقصاء والرفض من أشد التجارب المؤذية للإنسان. لكن لماذا تؤذينا بهذا الشكل؟ وما رأي علم النفس والأعصاب حول هذه التجربة المتكررة؟ وكيف نتعامل معها؟في هذه الحلقة نتحدث عن «سيكولوج
قريبًا على إذاعة ثمانية.. بودكاست «آدم» مع محمد الحاجي. نتوقّف قليلًا عن الركض مع إيقاع الحياة السريعة؛ لفهم أنفسنا والآخرين، ومعرفة الأسباب العلمية التي تشكّل تفكيرنا وتصرفاتنا وشخصيّتنا.انتظر الحلقة الأولى في 6 فبراير.واشترك لتصلك تنيبهات ا