Good podcast? Give it some love!
الرحلة The Journey
الرحلة The JourneyEpisodes
الرحلة The Journey
الرحلة The Journey
Good podcast? Give it some love!
Rate Podcast
Episodes of الرحلة The Journey
Mark All
Search Episodes...
(NTS-46) В 12 главе мы видим вспомогательные принципы: многообразие одаренных верующих и необходимость единства всех одаренных святых в поместной церкви. В церкви, исполненной Духом, будет широкий выбор людей, благословленных различными духовны
يُناقِشُ بُولُس في كُورنثُوس الأُولى الإصحاح السَّابِع كيفَ ينبَغي على الأزواجِ والزَّوجاتِ، في علاقَةِ الزَّواجِ الحَميمَة، أن يُرضِيَا كُلُّ واحِدٍ الآخَر، وكيفَ ينبَغي أن يَكُونَا على إتِّفاقٍ مُتَبادَلٍ كأساسٍ هامٍّ لِعلاقَةٍ جَسَدِيَّةٍ مُ
لقَد قَصَدَ اللهُ تَحقيقَ عِدَّةِ أهدافٍ مِن خِلالِ الجِنس. فأوَّلُ مَقاصِدِهِ من خِلالِ الجِنس هُوَ التَّوالُدُ أو التَّكاثُر، ولَكِنَّ المقصُودَ بهِ أيضًا هُوَ أن يَكُونَ أداةً لِلتَّعبيرِ بينَ الأزواج. للأسَف، ما قَصدَ بِهِ اللهُ أن يَكُونَ
يُقَدِّمُ الكِتَابُ المُقَدَّسُ أجوِبَةً لِيُسَاعِدَنا على فَهمِ الدَّورِ المُعطَى لَنا مِن قِبَلِ الله، ولَكِن تَقسيمَ الأدوارِ في المَنزِلِ المَسِيحِيِّ ينبَغي أن يَكُونَ مَبنِيًّا على مواهِبِنا الطَّبِيعيَّة، وعلى مُؤَهِّلاتِنا وقُدُراتِنا ا
علَينا أن نَفهَمَ فرَادَةَ الشَّريكِ الآخَر لِكَي نَكُونَ قادِرِينَ على التَّواصُلِ معَهُ على مُستَوًى أعمَق. هُناكَ ثمانِيَةُ أسئِلَة كِتَابِيَّة علَينا أن نَطرَحَها: "أينَ أنتَ؟" ، "مَن قَالَ لَكَ؟"، "هل أكَلتَ مِنَ الشَّجَرَةِ المَحظُورَة؟"،
فَهمُ الشَّرِيكِ الآخر هُوَ الصِّلَة التي تُغَذِّي نُمُوَّ العلاقَةِ والوِحدة. إنَّ قِيمَةَ وجدارَةَ الرَّجُلِ أو المَرأَة مَبنِيَّةٌ على مُهِمَّتِهما ودَورِهِما الذي خَلَقَهُما اللهُ لأجلِه. صَلى فرَنسيس الأسِيزِّي صلاة عظيمَةً لزِيجَاتنا: "يا
الوِحدةُ - أي صَيرُورَةُ الإثنانِ جَسَدًا واحِدًا - هي أساسُ العَلاقَةِ الزَّوجِيَّة، والمَحَبَّةُ هي التَّعبِيرُ عَن هذه الوِحدَة. بِدُونِ مَحَبَّة آغَابِّي، لن نتمكَّنَ بتاتًا مِن أن يَكُونَ لَدينا ذَلِكَ الزَّواج الذي قَصَدَهُ لنا اللهُ. هذا
المَحَبَّةُ هي التَّعبِيرُ العَظيمُ عَنِ الوِحدَة التي قَصَدَها اللهُ عندما قَال، "يَصيرُ الإثنَانِ جَسَدًا واحِدًا." مُشكِلَتُنا الكُبرَى في الزَّواجِ هِيَ الأنانِيَّة. عندما نتعلَّمُ كيفَ نُعامِلُ الشَّريكَ الآخَرَ بِعَدَمِ أنانِيَّة - أي أن
التَّنَاغُم هُوَ بُرهَانُ الوِحدَةِ التي أرادَهَا اللهُ للزَّوجِ والزَّوجَة. ويتضمَّنُ التَّناغُمُ أو التَّشابُه: علاقَتنا الجَسَدِيَّة، نُضجَنا الرُّوحِيّ، قضايانا الأخلاقِيَّة، كيفيَّة إستِخدَامِنا للوَقتِ والمال، قضايا مُتَعَلِّقَة بالأطفال،
التَّواصُلُ الجَيِّد هُوَ الأداةُ التِي تُساعِدُنا على تقوِيَةِ وإستِمرارِيَّةِ جُهدِ الزَّوجَين للعَمَلِ على وِحدَتِهِما. فكَما نُحافِظُ على علاقَتِنا معَ المَسيح ونُنَمِّيها بالتَّواصُلِ معَهُ بالصَّلاة والإصغَاء لِكَلِمَتِهِ، ينبَغي على الأز
تُعطِي خُطَّةُ اللهِ للعَائِلَةِ والزَّواجِ هدَفًا جَميلاً وذا مَغزًى لِعلاقَتِنا، وتُتَمِّمُ مقاصِدَهُ للعالم. فَفي كَلِمَةِ اللهِ هُناكَ بُعدٌ للزَّواج لَهُ علاقَةٌ بالعِنَايَةِ الإلَهِيَّة؛ إنَّها علاقَةٌ ينبَغي أن تَكُونَ دائِمَة وحَصرِيَّة
نُقَدِّمُ هذه الدِّراسَة المَوضُوعِيَّة التِي أُعِدَّت أصلاً للمُتَزَوِّجِينَ أو لاُولَئِكَ الذين يُخَطِّطُونَ للزََّّواجِِ قَريبًا. يَستَخدِمُ اللهُ صُورَةَ مَحَبَّةِ الرَّبِّ يسُوع المَسيح لِكَنيسَتِهِ كنَمُوذَجٍ عن المَحَبَّةِ التي يَنبَغي أ
إنَّ هَدَفَ رِسالَةِ مَدرَسَةِ الكِتَاب المُقَدَّس المُصَغَّرَة، والتي عُبِّرَ عنها بِبَرنامج "في ظِلالِ الكَلِمَة"، هُوَ الوُصُولُ بالنَّاسِ إلى كَلِمَةِ اللهِ والوُصُولُ بِكَلِمَةِ اللهِ إلى النَّاس. هَدَفٌ رَئيسيٌّ من قِراءَةِ سِفرِ الرُّؤيا
سِفرُ الرُّؤيا لَهُ علاقَةٌ بِالأُمُورِ التي ينبَغي أن تأخُذَ مَجرَاها في المُستَقبَل. كانَ لَدَى يُوحَنَّا إعلانًا وأُخبِرَ أنَّ المَنائِرَ السَّبع هي الكَنائِس، وأنَّ الواقِفَ في وَسَطِ المَنائِر هُوَ المَسيح. الإصحاحانِ الرَّابِع والخامِس من
إن كَلِمَة "رُؤيا" هِي العِبَارَةُ المُستَخدَمَة لِلتَّعبِيرِ عَن كَلِمَةٍ يُونَانِيَّةٍ هي "أبُوكالِيبس"، والتي تَعني،"رَفع السِّتار." عندما نَدرُسُ المُستَقبَل، والأُمُورَ الرُّوحِيَّةَ التي يَنبَغي أن نُتَمِّمَها، نحتاجُ إلى مِفتاحٍ أسَاسِيّ
عَبَّرَت رِسَالَةُ يَهُوَّذا الصَّغِيرَة عن قَلَقٍ منَ الهَرطَقَاتِ أو المُعَلِّمِينَ الكَذَبَة الذي يتكلَّمُونَ ضِدَّ الإيمانِ بيسُوع المسيح، ومَوتِهِ وقيامَتِه. يُخبِرُنا يَهُوَّذا بأنَّ المُعَلِّمِينَ الكَذَبَة هُم مِثلُ الغُيُومِ التي تَعِد
يُخبِرُنا يُوحَنَّا بأنَّهُ علَينا أن نُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا، ثُمَّ يُعطِينا عَشرَةَ أسبَابٍ لِهذا الأمر. يُخبِرُنا إصحاحُ المَحَبَّةِ في الكِتَابِ المُقَدَّس أن نُحِبَّ، لأنَّ اللهَ مَحَبَّة. المَحَبَّةُ هِيَ جَوهَرُ ماهِيَّةِ الله. "لأن لنا ه
نَرى المَزيد من تأكِيدَاتِ الخلاص في رِسالَةِ يُوحَنَّا الأُولى: محبَّة الإخوَة والأخوَات في المَسيح، محبَّة الله الآب، ومَسح الرُّوح القُدُس. الرُّوحُ القُدُس هُوَ الذي يَجعَلُنا نَعرِفُ ما نَعلَمُهُ رُوحِيًّا. يُشِيرُ يُوحَنَّا أيضًا إلى أنَّ
كَتبَ يُوحَنَّا رِسَالَتَهُ الأُولى لأُولَئِكَ الذين يُؤمِنُونَ، لِكَي يَعلَمُوا أنَّهُم يَعرِفُونَ أنَّهُم يُؤمِنُونَ، فيُؤمِنُوا بالفِعل. بِكَلِمَةٍ واحِدَة، نحنُ نَبحَثُ عن اليَقين، أو تأكِيد الخلاص. الحَقيقَتانِ اللَّتانِ يَنبَغي تَذَكُّرُه
نتعلَّمُ في رِسالَةِ بُطرُس الثَّانِيَة أنَّ النِّعمَةَ والسلام تَكثُرَانِ لنا مِن خلالِ مَعرِفَةِ اللهِ ويسُوع المَسيح رَبِّنا. بإمكانِنا أن نَقتَرِبَ من المَجالِ السَّماوِيّ ومن مَجالِ مَعرِفَةِ الله، وهُناك يُغدِقُ اللهُ عَلينا كُلَّ ما نَحت
يُخبِرُنا بُطرُس بأنَّ نِهايَةَ كُلِّ شَيءٍ قَد اقتَرَبَت، وعلى ضَوءِ ذَلِكَ، أيّ أُناسٍ يَنبَغي أن نَكُونَ نحنُ. علينا أن نَكُونَ هادِئِينَ، ضابِطِينَ لِنُفُوسِنا، ومُواظِبِينَ على الصَّلاة؛ علينا أن نَكُونَ مُضِيفِينَ؛ أن نُحِبَّ بَعضُنا بَعض
يُقَدِّمُ بُطرُس نَمُوذَجًا عمَلِيًّا، علاقَاتِيًّا ولاهُوتِيًّا للزَّواج؛ المَسيح والكَنِيسَة. المُشكِلَةُ الرَّئيسيَّةُ في الزِّيجاتِ المَسِيحيَّة هي الرِّجالُ الذين لا يتحمَّلُونَ مَسؤُولِيَّاتِهِم ليَرعُوا زَوجاتِهِم وأولادهم كما يَرعى المَ
كتبَ بُطرُس للمَسِيحِيِّينَ اليَهُود المُشَتَّتِينَ عبرَ آسيا الصُّغرَى، والذين كانُوا مُتألِّمينَ ومُضطَهَدِين. عَرَفَ بُطرُس أنَّ حالَةَ الإضطِهَادِ كانَت ستَزدَادُ سُوءًا. وبينما كانَ بُطرُس يُعالِجُ قَضِيَّةَ مُعاناةِ المُؤمنين، لم يُعَلِّم
في العَهدِ الجَديد، نَجِدُ ثلاثَةَ أشخاصٍ يُسَمُّونَ بُطرُس، ولَكِنَّهُم شَخصٌ واحِدٌ. في الأناجيل نَجِدُ اسمَهُ سِمعان، الذي نراهُ يتقَلَّبُ صُعُودًا ونُزُولاً، ويَنسَاقُ بِعَواطِفِهِ، ولَكِنَّ يسُوعَ دَعاهُ بُطرُس، أي "صَخرَة"؛ بعدَ يَومِ الخ
مَوضُوعُ رِسالَةِ يَعقُوب التي كتَبَها أخُو الرَّب يسُوع، هُوَ التَّقدِيس الذي يُحَرِّكُ الحَياةَ والخِدمَة. فما تُؤمِنُ بِهِ بالفِعل، ذَلِكَ تَعمَلُهُ، وكُلُّ ما عَدا ذَلِكَ هُو مُجَرَّدُ كلامٍ دِينِيّ. الأعمالُ هِي جزءٌ حَيوِيٌّ منَ الإيمانِ
Join Podchaser to...
- Rate podcasts and episodes
- Follow podcasts and creators
- Create podcast and episode lists
- & much more
Unlock more with Podchaser Pro
- Audience Insights
- Contact Information
- Demographics
- Charts
- Sponsor History
- and More!
- Account
- Register
- Log In
- Find Friends
- Resources
- Help Center
- Blog
- API
Podchaser is the ultimate destination for podcast data, search, and discovery. Learn More
- © 2024 Podchaser, Inc.
- Privacy Policy
- Terms of Service
- Contact Us