الحقيقة اني على قد مابفضل ساكت على قد ما بتفرج و بفكر في كم البهايم اللي مصنفين بشر وعايشين معانا...والمرادي في اتنين أثاروا انتبهاي ازاي حد بالغباء ده لسه عايش والانتخاب الطبيعي ماتخلصش منه
احد الايام في مدرسة عبدالباسط الاعدادية بنين بتدب خناقة بين اشباه ذكور لسه بالغة وبتسمعهم يقولوا لبعض (يلا يا خول يابو بتاع صغير) تعالى معايا في رحلة بحث عن قصة حياة الكلمة دي