رد مطول عن اعتراضات متعددة:ومن أنت حتى تتكلم في علم النفس ونتقده؟هل علم النفس علم تجريبي بحت؟لماذا تقول "علم نفس إسلامي" و "علم نفس غربي" ؟علماء النفس والتحيزات المعرفية!
كنت ضيفاً في حوارية بعنوان "حركة العصر الجديد: علم الطاقة واليوغا والريكي" في قناة المنتدى الفكري الشبابي - فسيل.هذا تسجيل للحوارية كاملة مع مداخلات الحاضرين. وسأنشر نسخة مختصرة مرئية في قناتي على يوتيوب.
" فرِّغ خاطرك لِلِهَمِّ بما أمرت به, ولا تشغله بما ضمن لك، فإن الرزق والأجل قرينان مضمونان, فما دام الأجل باقيا كان الرزق آتيا, وإذا سد عليك بحكمته طريقا من طرقه, فتح لك برحمته طريقا أنفع لك منه. فهكذا الرب -سبحانه- لا يمنع عبده المؤمن شيئا من
«جواذب الطبع إلى الدنيا كثيرة، ثم هي من داخل، وذكر الآخرة أمر خارج عن الطبع، من خارج، وربما ظن من لا علم له أن جواذب الآخرة أقوى، لما يسمع من الوعيد في القرآن، وليس كذلك، لأن مثل الطبع في ميله إلى الدنيا، كالماء الجاري فإنه يطلب الهبوط، وإنما ر
"إِنَّمَا يجد الْمَشَقَّة فِي ترك المألوفات والعوائد من تَركهَا لغير الله، فَأَما من تَركهَا صَادِقا مخلصا من قلبه لله فانه لَا يجد فِي تَركهَا مشقة إِلَّا فِي أول وهلة ليمتحن أصادق هُوَ فِي تَركهَا أم كَاذِب، فان صَبر على تِلْكَ الْمَشَقَّة قَ
"الاجتماع بالإخوان قسمان: أحدهما: اجتماع على مؤانسة الطبع وشغل الوقت؛ فهذا مضرّته أرجح من منفعته، وأقل ما فيه أنه يفسد القلب ويضيع الوقت. ثانيهما: الاجتماع بهم على التعاون على أسباب النجاة والتواصي بالحق والصبر؛ فهذا من أعظم الغنيمة وأنفعها، ول
من فقد أنسه بالله بين الناس ووجده في الوحدة فهو صادق ضعيف. ومن وجده بين الناس وفقده في الخلوة فهو معلول. ومن فقده بين الناس وفي الخلوة فهو ميت مطرود. ومن وجده في الخلوة وفي الناس فهو المحب الصادق القوي في حاله. ومن كان فتحه في الخلوة لم يكن مزي
"دَافع الخَطرة ؛ فإن لم تفعل ،صارت فكرة ،فدافع الفكرة ؛ فإن لم تفعل ،صارت شهوة ، فحاربها ، فإن لم تفعل ،صارت عزيمة وهمة ،فإن لم تدفعها ،صارت فعلا ، فإن لم تتداركه بضده ،صار عادة ،فيصعب عليك الانتقال عنها"- ابن قيم الجوزية
الحلقة العاشرة من سلسلة نقد ظاهرة التنمية البشرية، وفيها نوضح أسباب الآثار الإيجابية والنفع الوهمي لشعوذات العلاج بالطاقة. يبدو أن مقولة: "خير الكلام ما قلّ ودلّ" لم تعد مجدية في أيامنا، فوجب تفصيل مجملات ذكرتها في حلقات ماضية في حلقة مطولة.
هذه مادة من عدة حلقات في نقد ظاهرة التنمية البشرية وروحانيات العصر الجديدهذه حلقة تمهيدية نناقش فيها المحاور الآتية:إلى من هذه المادة؟ خريطة الرحلة اعتبارات في الخطاب لماذا هذه المادة؟ ماذا تحتاج للرحلة؟ ماذا عن الاستبيان؟