Podchaser Logo
Home
سينما صيفي

Mada Masr | مدى مصر

سينما صيفي

A monthly TV and Film podcast
Good podcast? Give it some love!
سينما صيفي

Mada Masr | مدى مصر

سينما صيفي

Episodes
سينما صيفي

Mada Masr | مدى مصر

سينما صيفي

A monthly TV and Film podcast
Good podcast? Give it some love!
Rate Podcast

Episodes of سينما صيفي

Mark All
Search Episodes...
رفعنا عينينا للسما، لما سمعنا فوز فيلم ندى رياض وأيمن الأمير بجائزة العين الذهبية، لأفضل فيلم تسجيلي في مهرجان كان السينمائي، لكن كمان ده بيخلينا نسأل سؤال مهم، بيُطرح كل مرة مع حصول أفلام تسحيلية عربية على احتفاء نقدي عالمي: هل هيقدر الجمهور ا
في شهر مايو، اللي بيبدأ أول أيامه بعيد العمال،  فكرنا في بودكاست «سينما صيفي» في تأمل علاقة عدد من السينمائيين المصريين  بالطبقة العاملة المصرية، وكيفية ظهور العمال في أفلامهم، أبعد من زاوية السينما الاجتماعية أو أو ذات الوعي الطبقي. في الحلقة
عدد قليل من المخرحين المصريين اللي كانت نضالات العمال حاضرة في سينماهم، تحديدا الروائية، وأكيد بيجي في بالنا رواد الواقعية الأولى زي صلاح أبو سيف، وأحمد كامل مرسي وتوفيق صالح، والمخرجين اللي اشتغلوا أثناء وبعد الحرب العالمية الثانية زي كمال سلي
إزاي ممكن شخصية هامشية في عمل أدبي تتحول شخصية رئيسية في عمل درامي. شخصية بلا صوت بلا رواية تتحول بطلة ونستدعي منى زكي تلعب الدور؟ في وسط تهميشها التام وفشلها المصيري تتحول لشخصية ثرية جدًا وتفتح عوالم ساحرة عن المسرح وعن الحب والموهبة والأذى.
أهلًا بيكم في الموسم الثاني من «سيما في التلفزيون». في الموسم الأول  تناولنا مسلسلات ذات طموح سينمائي. الموسم ده بنختار شخصيات تلفزيونية بتفتح أبواب لتساؤلات وأفكار فنية وشخصية، أبعد من المتوقع من البطل التليفزيوني التقليدي، وتحمل مغامرات على م
لماذا أحببنا حسن؟ في المشهد الافتتاحي وأول ظهور لبطلنا القوي المنتظر، ابن الحارة الأصيلة، وابن التاريخ العريق للحرفة المصرية، ظهر لينا البطل.. نايم. أشبه بعمارة واقعة منهارة عالسرير، ممكن نوصفها بذكر متصدع كسول. افتتاحية مربكة جدًا لبطلنا، اللي
في يوم المرأة العالمي، نقدم في بودكاست «سينما صيفي» سيرة واحدة من رائدات السينما في مصر، والتي تعتبر قصصهن مساحة متجددة تستحق التأمل والتذكر والتعلّم، كونها مليئة بالصراعات والتحولات الشاهدة على عصرها وديناميكات العلاقة مع المجتمع، لكن قصة «الأ
ليه بنضحي بنفسنا عشان صورة متحركة تسجل وتوثق؟ وليه بيقتلونا عشان بنصورها؟في حلقتنا الجديدة من بودكاست "سينما صيفي" بنتأمل في دور المصورين الصحفيين في الأحداث الكبرى والعاصفة والمحورية، والأدوار البطولية اللي لقوا نفسهم فيها، بين حرب غزة الدائر
«عزيزي سمير، يظهر في شخصيتي شيء يثير المسؤولين عن السينما دائمًا، إن كان ذلك في مصر أو في سوريا. هل أخبرتك أنني انتهيت من تصوير «رجال في الشمس»؟، سوف نغير الاسم طبعًا، لأن المؤسسة هنا، كانت قد سرقت الاسم من فيلم سابق لها، وكانت هذه السرقة مقصود
«لقد ضقت بعمل أفلام لا يقبل عليها أحد، لكن مصيبتي أنني كلما نويت كتابة فيلم جديد، يتملكني  الإحساس بالمسؤولية، وأصبح غير قادر على التفكير في الفيلم الذي يعجبني أو الفيلم القريب إلى نفسي، ولكن أفكر فقط في الفيلم الذي أشعر أنه يجب عمله. أنا أحلم
إحنا في الشهر التاني للعدوان الإسرائيلي على غزة، ولسه بنشهد واحدة من أعنف وأقسى الخبرات في حياتنا، ودم أهلنا وأصحابنا وجيراننا محاصرنا في فلسطين، واللي بالتأكيد هيصنع ملايين الترومات لأطفال ونساء ورجال وعائلات بأكملها جوه فلسطين، وفي كل مكان. ه
في الحلقة دي، هنحاول نتأمل ونشتبك مع قرار المهرجانات السينمائية في مصر، بالتأجيل أو الإلغاء، تضامنًا مع ما أسموه «الأوضاع الإنسانية الصعبة في غزة»، وما نراه، نحن، إبادة جماعية لأهلنا في فلسطين. هل كان القرار الأمثل فعلًا هو التأجيل؟ هل السينما
مرت أيام وإحنا بنشهد عمليات تطهير عرقي وإبادة لسكان غزة، شكل الشوارع اللي اتغير من القصف، وصوت البكاء في الجنائز والمستشفيات، والهتاف والأمل وسط الموت، مشاهد مكررة من يوم ميلادنا عن فلسطين المحتلة، وعجز وضعف وإحنا بنتوصف بحيوانات بشرية. وعالم م
في سلسلتنا الجديدة «مجبرون على الاعتزال» من بودكاست «سينما صيفي»، هنفتكر سوا عدد من المخرجين والمخرجات اللي اتحرمنا لأسباب متنوعة من فنهم، ولعبت الظروف والمسارات دورها في توقفهم عن الإخراج. هنبدأ السلسلة بممدوح شكري صاحب فيلم «زائر الفجر».إحنا
دايمًا المهتمين بالسينما بيسألوا بعض عن الكتب المنشورة بالعربي عنها. قريت إيه الفترة دي؟ أو السؤال الأدق: لسه قادر تقرأ؟ لإننا بننتبه مؤخرًا لتراجع قدرتنا على القراءة، فما بالك إن المنشور بالعربي عن السينما مش كافي، ومابالك بارتفاع أسعار الورق
في الحلقة الأخيرة من «سيما في التلفزيون» من بودكاست سينما صيفي، هنتأمل في العمل التلفزيوني ذو الطموح السينمائي المكتمل، مسلسل «هذا المساء»، إنتاج 2017. هنحكي ونفكك ليه بنشوفه العمل المكتمل، إزاي من غير تمرد شكلي ولا انتقالات لأماكن جديدة أو ح
ثالث حلقاتنا الخاصة من سلسلة «سيما في التلفزيون»، اللي بنختار فيها مسلسلات خرجت بره القالب التلفزيوني التقليدي المخصص لتسلية المشاهدين في البيوت وأصبحت مشاريع فنية حقيقية. الحلقة عن مسلسل ظهر في سنة استثنائية في تاريخ إنتاجنا التلفزيوني، سنة ح
الحلقة الثانية من سلسلة «سيما في التلفزيون»، وهي سلسلة من 4 حلقات، مخصصة لمسلسلات ذات طموح سينمائي. في كل حلقة بنختار مسلسل من زمن مختلف، صناعه قدروا يتمردوا على شكل وقالب المسلسل التقليدي.حلقتنا عن «ثمن الخوف» (1988)، بطولة نور الشريف وإخرا
بمناسبة رمضان، هنقدم 4 حلقات خاصة، تحت عنوان «سيما في التلفزيون». وسط ما إحنا مزنوقين في دراما رمضان السنوية، وخناقاتنا على مستوى جودة الدراما اللي بتتقدم، هنحاول نرجع لمسلسلات تلفزيونية، عملت قطيعة مع شكل وقالب حبكة الدراما التلفزيونية المعتاد
احتفت سينما زاوية مؤخرًا بسينما نجيب محفوظ بمهرجان اتسمى باسمه. 7 أفلام سينمائية اشترك فيهم بصور مختلفة، اتعرضت في قلب وسط البلد. محفوظ اللي كتب سيناريوهات لـ 26 فيلم وقدم للسينما 22 رواية، منتشر عنه في الأوساط الثقافية إنه اتجه للسينما للبحث ع
مخرجان مختلفان أصبحا فجأة في الشارع في الليلة نفسها! في هذه الحلقة نتحرك بين فيلمين، يدوران في ليلة رأس السنة، في قاهرة التسعينيات: أرض الأحلام (1993) لداوود عبد السيد، وليلة ساخنة لعاطف الطيب (1995).  سنحاول قراءة الفيلمين وربطهما  ببعض، وكذلك
في هذه الحلقة نتأمل محمد منير السينمائي، في ظهوره الخاص والمربك وغير المعترف به. نبحث وراء أدواره في أفلام لمخرجين كبار وأفلام فارقة في تاريخنا السينمائي، لنقف على سيرته المهمشة كممثل. وأيضًا، نسأل لماذا لم تتحول سيرة بكل هذا التعقيد لقصة سينما
في هذه الحلقة من بودكاست «سينما صيفي» نحتفي بأفلام المخرجات العرب، التي أتاحتها مؤخرًا منصة نتتفليكس. تصور الأفلام، في معظمها، حيوات سيدات على هامش المدن العربية، حُرم أغلبها من فرصة العرض الأول في السينمات، رغم الجولات في المهرجانات والحصول عل
رغم هوس الجمهوري المصري بدراما كرة القدم، وقصص صعود وهبوط اللاعبين، ودراما الانتقالات والفرص المهدرة، والتعلق بالبطل والتوحد معه ومع رحلته، لم ينعكس ذلك في تاريخها السينمائي. فالجمهور المهووس والعنيف أحيانًا، لم يتعلق عاطفيًا بالأفلام التي كان
في 8 يناير 2019، صعقنا بخبر وفاة المخرج المصري، أسامة فوزي، عن عمر يناهز 58 عامًا. في هذه الحلقة سنحكي عن ثيمة «الموت» عند فوزي، بتتبعها في أفلامه. سنحكي عن سينماه، وسنسعد بصحبة بعض من أصدقائه ومحبيه. تستضيف الحلقة المخرج عمرو بيومي، صديق فوزي
Rate

Join Podchaser to...

  • Rate podcasts and episodes
  • Follow podcasts and creators
  • Create podcast and episode lists
  • & much more

Unlock more with Podchaser Pro

  • Audience Insights
  • Contact Information
  • Demographics
  • Charts
  • Sponsor History
  • and More!
Pro Features