مستشفى حميات الأقصر ذلك الصرح الطبي العظيم ، الذي لا يقل روعه عن معابد الأقصر الفرعونيه، في رسالة من الأحفاد إلي الأجداد مفادها بأنا على شموخ المجد للبناء سائرون وبالعلم مثلكم متسلحون
فى ظل إنشغالنا في أزمه كورونا بالأقصر وتوقف الحركة السياحية ، وصراعنا وهلعنا من أجل البقاء، هناك طبقة أقصرية من أهلنا وناسنا تكاد تنسحق بيننا ولا أحد يدرى بها ، وسط تجاهل شديد لهم من المحافظة والمسؤولين، فهل من منقذ ومجيب!؟