خذني إليكَ إذا أردتَ بقاءَناأمّا الفراقَ فما أقولُ لأمنعَكْ؟أبقيتَني -رغمَ انتظاركَ- خائباًوأنا الذي لا شيءَ منّي أوجعَكحسبي بأنّكَ إنْ أردتَ تكلّماًأسكَتُّ صرْخاتِ العتابِ لأسمعَكأُبقيكَ في عيني كأنّكَ واقفٌفي طرْفها؛ حتى أخافُ ل
وهجرتَ قلباً غارقاً في عشقهِوتركتَني في التيهِ والأشجانِوتظلُّ تمضي لا تُبالي بالهوىآهٍ فيا للهجرِ كم أضناني خُذ ما تشا مني ولكن أعطنيحُباً وبعضَ العطفِ والتحنانِ